الشعب السوري لم يثر فقط بالمقابلات الصحفية واليوتيوب والإعلام لا بل ثار على الأرض وبحث في نفسه عن أغلى شيء يملكه عسى أن يفتدي فيه ثورته فلم يجد غير روحة فقدمها ولم يتردد واستشهد ولم يتردد وهنا راهن النظام وأتباعه وأصدقائه بالداخل والخارج على الوقت ولعبوا لعبة الشط والمط ولمعوا بألسنتهم أحذية الغرب فخسروا الغرب وخسروا الشعب ومن ثم ماذا بعد إستخدموا زي المحاور أبو شحاطة ولم يفلح لبسوا زي الجندي أبو شحاطة ولم يفلح وماذا بعد الغرب ليس واقعا بغرام بشار وعيونه البراقة ولكن يوجد مصالح والناطور ماعم بيشوف شغله منيح لازم يتغير الناطور .... ولكن الآن يجب أن يكون هناك ممثل للشعب يحاور ويناور بعقله فسيقف بمواجهة الحكماء العالميين الذين تمرسوا السياسة وشربوها منذ قرون طويلة والقضية تحتاج للكثير من القوة والإخلاص ولهون وقفنا ... وعساها ما إتطول الوقفة ودمتم بخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق